اخر الاخبار

Post Top Ad

Your Ad Spot

Wednesday, February 12, 2020

تميم واصرار على دعم الارهاب فى المنطقه العربيه


إصرار الحمدين على سياسة التحريض ضد الأوطان العربية يفشل محاولات تميم لحل أزمته فى المنطقة


لا زال فشل أمير قطر تميم بن حمد في حل أزماته مع الدول العربية مستمرا في ظل رفض تنظيم الحمدين تغيير سياساته الخارجية التي يتبعها ضد الدول العربية القائمة على التحريض ضد الأنظمة العربية وبث الأكاذيب والفتن والشائعات
 في الوقت الذى كشفت فيه مواقع كينية رشاوى قطر وفى هذا السياق أكد موقع قطريليكس التابع للمعارضة القطرية أن النظام القطرى يسعى إلى الخروج من أزمة المقاطعة العربية
 إلا أن تذبذب مواقفه دائمًا ما يصيب المحادثات بين النظام ودول الرباعى العربى الداعى لمكافحة الإرهاب وعلى رأسها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة بالجمود موضحا أن انهيارًا شديدًا ضرب المحادثات بين السعودية وقطر لتسوية الأزمة الخليجية ليستمر سريان المقاطعة السياسية والاقتصادية وكذلك الحظر التجاري على الدوحة
وقال الموقع التابع للمعارضة القطرية إن المحادثات التي بدأت في أكتوبر الماضي ورأى الشعب القطرى فيها بارقة أمل تدل على تحسن العلاقات وإنهاء الخلاف الذي بدأ في منتصف 2017 كان يحاول النظام القطري الاستفادة وجعلها لصالحه ووضع النظام الأولوية لإعادة حرية الانتقال بين قطر والدول الخليجية وفتح المجال الجوي أمام الطائرات وإعادة فتح الحدود البرية مع المملكة العربية السعودية موضحا أن الرياض صممت على أن تبدي قطر تغييرًا جوهريًّا في سلوكياتها وسياساتها الخارجية الداعمة للإرهاب والتي تؤيد فيها الدوحة أطرافًا تعمل ضد المصالح العربية والإقليمية
وأشار الموقع التابع للمعارضة القطرية إلى أن الجانب الخليجي أراد من الدوحة الالتزام بتعهدات خاصة بسياساتها الخارجية وهو أمر بالغ الصعوبة بالنسبة للنظام القطري بسبب وجود خلافات كثيرة في السياسة الخارجية بين قطر والدول العربية كافة حيث أعلن في ديسمبر الماضي وزير الخارجية الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني أن هناك تقدمًا ملحوظًا في المحادثات بين الخليج وقطر دون ذكر تفاصيل محددة
وفى إطار متصل أكد موقع قطريليكس أن فضيحة جديدة تنضم لسجل أمير قطر تميم بن حمد الإجرامي والتي كشفتها سطور موقع النجم" الكيني والذي أعلن عن تزايد أعداد الكينيين الذين تم خداعهم بأموال ورشاوى قطرية من قِبل عملاء عديمي الضمير ووعدهم بوظائف بناء الملاعب في الدوحة استعدادًا لمونديال 2022 حيث أدانت منظمات حقوق الإنسان تلك الممارسات، مؤكدة أن العمال المهاجرين بالدوحة يتعرضون لظروف غير إنسانية بما في ذلك عدم كفاية الطعام والاعتداء والظروف المعيشية غير اللائقة، ولكنها تنجح في جلب العمال الكينيين عبر دفع رشاوى ومبالغ مالية باهظة لوكلاء توظيف لإقناعهم بالسفر
وأشار الموقع التابع للمعارضة القطرية إلى أن المنظمات الحقوقية شجعت الحكومة الكينية على إنفاذ القوانين التي سنتها لحماية عامليها في الخارج والتي تبقى إلى حد كبير حبرًا على الورق وتوعية مواطنيها بعملية البحث عن وظائف في الخارج قبل القفز في أي فرصة عمل حيث يعمل في الشرق الأوسط أكثر من 200.000 كيني

No comments:

Post a Comment

Your Ad Spot

مقالات مميزة